والكرَة في ملعب الدولة اللبنانية
خرجَ إلينا سماحة السيد حسن نصرالله حفظه الله كعادته هادئاً متزناً واثقاً من نفسهِ ومن رجالهِ عارفاً بخفايا الأمور وما تخبئه تل أبيب وواشنطن لنا مصَوِباً نحو نقاط الضعف الصهيونية الإستراتيجية القاتلة التي لَن يحيا الكيان المؤقت بعدها إن أصابه سهم المقاومة في مقتل، بثقة القادر والشجاع والكاشف لأوجاع الصهاينة رسمَ سيدنا بإصبعه حدود الإلتزام الصهيوني الذي يجب أن يقف عندها؟.