وقال الاعسم ، إن "قاعدتي عين الاسد غرب الانبار وكذلك الحرير في اربيل وصلتهما تعزيزات عسكرية اميركية واسلحة ثقيلة قادمة من سوريا ما يؤشر على تصعيد بالمنطقة".
واضاف ان "الانسحاب العسكري فيه مؤشرات عديدة بضمنها التصريحات السياسية على مستوى القيادات الرفيعة في العراق وامريكا والتوقيع على تسليم القواعد الا ان ما يجري هو خلاف ذلك".
واوضح الاعسم، ان "الجانب الاميركي يستغل انشغال العراق بتشكيل الحكومة ونتائج الانتخابات وسينتهي العام دون سحب قواته او القوات الاجنبية المتحالفة معه من القواعد العراقية".